الحوافز

توفر تركيا الخيارات غير المحدودة والتي يمكن أن تحصل مرة واحدة في الحياة، وتشجّع الأفراد والفرق ليحقّقوا وينجزوا أفضل ما بوسعهم! وهي بمدنها المناسبة وثرائها الثقافي الّذي دخل قائمة التراث العالمي في اليونسكو UNESCO؛ تضمن أنسب الأماكن لكافّة أشكال وأنواع النشاطات، ابتداء من الحوافز التقليديّة ووصولاً إلى الإطلاقات التعريفية بالمنتجات، ومن ولائم المهرجانات وحتى اجتماعات مجلس الإدارة. وتركيا بثقافتها الثريّة، ومناخها الرائع المتواصل على مدار العام، وبدائل الأماكن الاستثنائي وبنيتها التكنولوجيّة المتطورة العالية؛ تعتبر المركز المنشود لكافّة أنواع النشاطات واجتماعات الحوافز.

وإسطنبول التي توفّر خيارات واسعة من الأماكن ابتداء من القصور العثمانيّة وحتّى مخازن المياه الأثريّة، ومن المرافق العصريّة وحتّى الشاليهات التي على ضفاف مضيق البوسفور؛ تنتظر زوّارها بجوّها التاريخيّ الّذي يجمع مزيجاً من مختلف الثقافات، ومطبخها الرائع الّذي يعكس التقاء الغرب بالشرق. أنطاليا وإزمير وقبادوكيا وبودروم؛ تحوّل أحلام منظّمي نشاطات الحوافز إلى حقيقة. ولكم أن تتخيّلوا أنّكم تعدّون وليمة طعام لمهرجان في ميدان مدينة قديمة أو على خشبة المسرح، في وادٍ مزيّن بمداخن الجنّ أو في زقاقٍ برصيفٍ مبنيّ عشوائياً ومحاطٍ بجدران قلعة! فنادق منتجعات أنطاليا الفاخرة توفّر أماكن خاصّة وخيارات التخديم الاستثنائية.

ومن بين الخيارات المؤثّرة الأخرى تأتي الأماكنُ المناسبة للكثير من الاجتماعات الخاصّة من قبيل: قلاع البلد التاريخيّة، وكروم عنبها، وحدائق متاحفها الأثريّة. وفي المقابل، المطبخ التركيّ الّذي يحمل آثار العديد من الإمبراطوريّات والأديان والثقافات والعادات؛ يقدّم وليمةً صحيّة طيّبة المذاق. هذا المطبخ المزيج الّذي يخاطب بأذواقه وبهاراته الخلّاقة كلّ الأذواق؛ يحوّل اجتماعات الحوافز إلى متعةٍ لا تُنسى.

إسطنبول وأنطاليا وإزمير وقبادوكيا وبودروم؛ تشكّل وجهات مقصودة مناسبة لاجتماعات الحوافز المهمّة في تركيا.