المؤسسية
الاجتماعات والحوافز
الإبداع الّذي أظهرته تركيا في قطاع الحوافز والاجتماعات من خلال استضافتها للعديد من المؤسسات الدوليّة، يجعلها تتربّع عرش المرتبة الأولى في أجندات النشاطات للشركات. فهي توفّر البنيةً التحتيّة الحديثة لكافة أنواع وأشكال النشاطات والعلامات التجارية الفندقية الدوليّة الرائدة.
تركيا تشكّل مركز اللقاءات التجارية المؤسسية والتاريخيّة الثرية من حيث سياحة المؤتمرات، ممّا يجعلها بتعداد سكّانها الّذي يزيد عن 80 مليون نسمة واحدةً من الاقتصادات المستقرة الرائدة عالميّاً. فتركيا بقواها العاملة ذات التعليم العالي، وجامعاتها المتعدّدة، والمعدّل الرائع الجدير بالذكر للطلّاب الدوليين فيها؛ تواصل إنماء اقتصادها التقليديّ وكذلك اقتصادها المعلوماتي على حدّ سواء.
مؤتمر أو اجتماع مؤسسي، إطلاق تعريفي بمنتج أو رحلة حافز لا تُنسى موجّهة للزبون أو العمّال... وتركيا ذائعة الصيت ببرامجها المُعَدَّة خصوصيّاً لكم مع مراعاة احتياجاتكم وأهدافكم.. الأماكن العريقة التي تحمل آثاراً من روما وبيزنطة والدولة العثمانيّة، أو المرافق الأنيقة ذات المظهر العصريّ؛ توفّر مئات الخيارات المختلفة.
بتاريخها الأجنبي العريق وموقعها وجوّها الثقافي الساحر المؤثر الّذي تتمتّع به؛ تركيا توفّر البدائل الكثيرة المتنوّعة للاجتماعات الضخمة للشركات المؤسسية.
يمكن لزبائننا المؤسسية أن يستمتعوا بتناول الطعام في قصر تاريخي عقب استقبالهم الّذي يتمَ في حديقة رائعة لقصر عثمانيّ. ويمكن للضيوف أن يسمعوا الأوبرا في الجوّ الساحر لمدينة روما القديمة، ويقوموا بجولة في مضيق البوسفور تحت ضوء القمر، أو أن يشاهدوا البحر المتوسّط من على أسوار عاصمة صليبيّة.